أول مرة في حلب ...


أول بلدية لحلب: أنشئت بلدية حلب عام 1863، وكان من أعمالها: تأسيس حي العزيزية عام 1869، وحي التلل عام 1892، وحديقة السبيل عام 1896، وكان اسمه من قبل سبيل الدراويش. 
أول جريدة: صدرت بحلب عام 1867 باسم غدير الفرات، وكانت تصدرها ولاية حلب، ثم خلفتها جريدة الفرات، وأسسها جودت باشا والي حلب، واحتجبت عام 1918، وأول نقابة للصحفيين بحلب كانت عام 1921، و كان رئيسها شكري كنيدر صاحب جريدة التقدم، وصدرت بعدها جريدة الآمال للسيد صديق صدوق، وجريدة المرسح الفكاهية (و هي تحريف لكلمة مسرح) لصاحبها نجيب كنيدر، وجريدة سورية الشمالية للسيد أنطوان شعراوي. 
أول محام في حلب: هو السيد فتح الله انطاكي المولود سنة 1847، وأنشئت أول محكمة مختصة بالقضايا التجارية بتاريخ 1921، وكانت مختلطة من قضاة فرنسيين وسوريين، وكانت المرافعة أمامها بالفرنسية. 
أول دراجة في حلب: شاهدها أهل حلب في عام1902، وكان يقودها موظف عثماني، وفي عام 1904 جلب السيد طوبجيان دراجة ليعلم بواسطتها أبناء الميسورين، وأول دراجة نارية (موتوسيكل) وصلت حلب 1913 من قبل والي حلب نزهت بك، هدية لولده أكرم. 
أول حاكي (غرامفون): جلبه إلى حلب التاجر خجادور شاهين عام 1905 وكان محله في شارع حمام التل. 
أول لوكس وهو المصباح الذي يعبأ خزانه بالكاز): أول من جلبه السيد زكي ضاهر عام 1905 ووضعه في مقهاه المسمى قهوة الكلداني في شارع القوتلي، وكان الشبان يسهرون في الصيف تحته حتى الصباح. 
أول قطار وصل حلب: عام 1906 وكان يجر بضعة عربات ورائه. 
أول سيارة: دخلت حلب عام 1909 وركبها المشير زكي باشا الحلبي المرافق الفخري لإمبراطور ألمانيا ويلهلم، وزار المذكور بيت والده على أفندي في حي اقيول، وأثناء الحرب العالمية الأولى، ركب السيارة قادة الجيش، وبعد انتهاء الحرب ركبها جورج عزيزة وكانت من ماركة دودج، تركها قائد ألماني وكانت تتوقف في كراج عزيزة في حي باب الفرج. 
أول لاسلكي في حلب: عام 1921 نصب الفرنسيون عمودا من الحديد في حي السليمانية، وبدأوا الإرسال اللاسلكي، ولهذا سمي الحي بالتلفون الهوائي. 
أول منزل في شارع السبيل: بدئ ببنائه عام 1926 وانتهى بنائه عام 1929، وكان ملكا للسيد المحامي فتح الله الصقال وهو ما زال قائما جانب مدرسة الفرنسسكان الحالية. 
أول هاتف: عام 1926 أنشئت مصلحة الهاتف، وكان الاتصال بطلب الشخص من عاملة السنترال بالاسم أو برقم بسيط، واستعمل الهاتف الآلي بالأرقام لأول مرة عام 1950، وكان مشتركيه نحو الأربعة آلاف.
أول مرة دخلت الكهرباء حلب: عام 1928 أنشئت خطوط الكهرباء لسير حافلات الترام عليها، وفي سنة 1929 وزعت الطاقة على المنازل والمعامل، وكانت تسمى (القوة) وكان الحلبيون يقولون أجت القوة، وانقطعت القوة.
أول راديو: جلبه عام 1930 السيد نعيم جنبرت، وعرضه للبيع في محله الكائن بشارع بارون. 
أول فيلم سينما ناطق: عام 1931 عرض في سينما رويال، والتي تسمى حاليا سينما حلب. 
أول مدرسة نقلت ركابها بالباص اوتو كار: عام 1930 وهي مدرسة الأمريكان، في عهد المتر كارلتون. 
أول باص: كان في عام 1937، وكان ينقل الأهالي من حي قسطل الحجارين إلى حي الأنصاري بأجرة 10 قروش سورية (فرنكين)، ذهابا وإيابا، وكان ملكا خاصا. 
أول شركة آلية للغزل والنسيج: تأسست عام 1936، وكان مؤسسوها على خضير ونوري الحكيم ونديم وفائي والدكتور عبد الرحمن كيالي وادمون حمصي ومحمد وأحمد أولاد خليل المدرس وتوفيق ميسر ومصطفى شبارق، ولم يكن يوجد بحلب وحتى عام 1922سوى نولين آليين فقط.
أول باصات عامة: استقدمتها شركة الكهرباء عام 1952، وكانت تنطلق وتبيت في رحبة فيصل التابعة لشركة الكهرباء، والكائنة في بداية شارع فيصل جهة الجميلية. 
أول مرة مياه نهر الفرات تصل لحلب: كان عام 1955، واستطاع الناس شربها من الحنفيات في بيوتهم، وكان الناس قبلها يشربون مياه عين التل القائمة في محلة عين التل القريبة من المسلمية.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أحداث حماة عام 1964

صرفت الى رب الانام مطالبي ...

أنا من أريحا عروس الشمال