عندما يأمر ترامب ... يطاع.

اذا كان هناك فضل لاحد في "تحسن" العلاقات المصرية السعودية بعد عام من التوتر والحملات الإعلامية، فهو يعود الى الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب، وحسب تسريبات إخبارية، عبر عن استيائه من “العقاب” السعودي لمصر اثناء زيارة الأمير محمد بن سلمان، ولي ولي العهد، ونجل العاهل السعودي، الى واشنطن في الشهر الماضي، وترددت انباء ان الرئيس ترامب "وبخ" ضيفه بن سلمان، وطلب منه استئنافا فوريا للعمل بالاتفاق النفطي بين البلدين الذي ينص على ارسال السعودية 750 الف طن من النفط لمصر شهريا لمدة خمس سنوات مقابل 15 مليار دولار،واعادة العلاقات الى ما كانت عليه، وكان للرئيس الأمريكي ما أراد.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أحداث حماة عام 1964

صرفت الى رب الانام مطالبي ...

أنا من أريحا عروس الشمال